هنتكلم فى بردوة ما هو ليس بجديد على العالم اجمع وهو السياسة الامريكية وهى سياسة الغزو التى لا يعلم احد متى ستنتهى هل بانتهاء امريكا ام بعد ان تحتل الشرق الاوسط كاملابدات بافغانستان وقصة بلادن وتنظيم القاعدة حتى غزو العراق وانتهاك كل المحرمات وبقف مجلس الامم المتحدة والمجلس العالمى للحقوق الانسان مكتوفى الايدى امامهم و ذلك لانها تمثل الدول الاكبر فى ميزانية مجلس الامم المتحدةوالتى تملك العديد من الامتيزات الكثيرة فا الى متى سيظل العالم والشرق الاوسط باكملة مكتوفى الايدى امام هذا العدو الذى يهدد الجميع بلا استثناء ولكن هى تعلم من اى تبدا خطتها وتسعى جاهدة من اجل تحقيق حلمها وهو نفسى حلم الاسرائلين من النيل الى الفراط وهذة الابنة اسرائيل انما الام الكبرة تسعى الى العالم باكملةونرى مناوشتها مع ايران بحجة الاسلحة النووية التى تتخذها من اجل شن الحرب مع ايران وتحاول مع مصر انما من طريق اخر على اساس ان مصر تجلس فى الثياب الامريكى وحرصا على مصلحها فى مصر ورفضت مصر ان تدخل امريكا فى الشئون الداخلية
اسال اللة ان ياتى بطوفان يمحى كل اعداد الاسلام والسلام
توقيع /مواطن حر
هناك تعليق واحد:
بدل ما ندور الدور علي مين لا احنا لازم نعمل حاجه عشان اخوانا اللي محتجين لنا دلوقتي ما نفولش الدور علي مين مش عشان هو اخويا في الاسلام بس لا ده لو في دولة يهوديه وبتضرب منغير سبب احنا هانقف جنبها وندافع عنها حتي لو مظلومه
jinja
إرسال تعليق